The Greatest Guide To حوار صحفي
The Greatest Guide To حوار صحفي
Blog Article
وأخيرًا شكرًا لدعوتي الكريمة لمجلتكم الرائعة كان حوار حافلاً بالحماس والتشويق.
أذكر بنفس الشهر الذي انتهيت به من اللغة، بدأت بتدريب مهني مع إحدى المؤسسات الألمانية، وكانت أول تجربة لي في الوسط الألماني، وكنت أعمل مع مؤسسة باسم "صنّاع الإعلام الجديد" وهي مبادرة لمجموعة من الأشخاص من خلفيات مهاجرة موجودة من زمن بعيد في ألمانيا ويقيمون شبكة علاقات مع صحفيين في ألمانيا، في برلين، ويقومون بتنظيم ورشات تدريبية بمجالات مختلفة. كانت هذه فرصة كبيرة لي، وحصلت على عمل مباشرة بعد الانتهاء من التدريب. وأصبحت مسؤولا عن مشروع باسم "ماذا لو"، وهو سلسلة أفلام كرتون متحركة تشرح الدستور الألماني وتبسّطه ليكون سهل الاستيعاب. كنت المخرج الإبداعي لهذا المشروع وبالتعاون مع المكتب الاتحادي للتثقيف السياسي في ألمانيا.
Your browser isn’t supported any longer. Update it to get the best YouTube expertise and our newest functions. Find out more
You'll be able to email the positioning owner to let them know you had been blocked. You should consist of That which you were undertaking when this web page came up and the Cloudflare Ray ID uncovered at the bottom of the webpage.
؟؟؟ المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.
يُمكن أن تكون في مكتبك أو منزلك أو منزل الصحفي، أو في مطعم أو في استراحة اجتماع أو مؤتمر، فهذه الطريقة تتعلق بالعلاقات الشخصية مع الصحفيين، يجب التحضير لهذه المقابلة كما في جميع الطرق الأخرى، لكن المقابلة الشخصية تُمكنك من قراءة الصحفي الذي أمامك.[٢]
عندما يسال الطلاب أنفسهم هذه الأسئلة، فإنهم يتعلمون المهارات الأساسية في الإعلام:
You happen to be utilizing a browser that may not supported by Fb, so we have redirected you to an easier Edition to give you the greatest knowledge.
وصينية نحاسية تحبها والدتي جدا، وكانت في غرفتي، وشعرت أنها إرث، جدتي أعطتها لوالدتي ووالدتي أعطتني إياها. ومجموعة من الصور لي ولأشقائي ولأبنائهم. أمور رمزية.
وفي حديثه للجزيرة نت، أضاف درديري، أن التطبيق له ميزة ليست متوفرة في تطبيقات أخرى، وهي أنه أكثر تنظيما، كما يسمح بالحوار المباشر والسماح بالدخول والخروج بأريحية.
على سبيل المثال ذهبنا لزيارات إلى صحيفة نيويورك تايمز والبي بي سي، وعدة منشآت إعلامية موجودة في نيويورك. كنت أنظر إلى كيفية عمل المنشآت، كيف تجمع وتبني الأخبار وترسلها للناس، واطلعت على الناحية التحريرية للخبر، هذا ما استهواني أكثر من أي أمر آخر.
علي غيث: من الصعب تحديد أمر واحد، ولكنني سأتحدث عن المبدأ الذي اكتسبته من خلال الاجتماعات، والزيارات والنقاشات. المبدأ هو كيفية التفكير بالمنظومة الإعلامية.
أما الليبرالية العربية الجديدة فهذه الحرب تبشّر أيضًا بولادتها؛ ليس المقصود “النيوليبرالية” بل الليبرالية التي تتجاوز أزمة الليبراليين العرب المزمنة وهي عجزها عن الإيمان الصادق والتنظير القوي لمثلث الحريّات والقضايا التاريخية وفكرة الدولة؛ لطالما كانت الليبرالية العربية بعد الاستقلال -لأسباب تاريخية وسياسية- ترى هذه الأمور متناقضات تعجز عن الجمع بينها. ليبراليون عرب بارزون يقفون اليوم بلا مواربة مع المقاومة الفلسطينية ويفهمون أمورًا مثل الكرامة الوطنية والأمن القومي والمشترك الثقافي العربي إلى جانب حقوق الإنسان والديمقراطية ويتمكنون من الربط بينهما، ويستطيعون مقارعة المساندة الغربية للإجرام الإسرائيلي بدون تأتأة، وبدون أن يدفعهم ذلك إلى نفي إيمانهم بالحريات والديمقراطية.
لم تتطور هذه الأفكار في كل المعسكرات السياسية إلى تيارات حقيقية بعد؛ انقر على الرابط لا على المستوى التنظير ولا على مستوى الشكل التنظيمي والقواعد الشعبيّة. صحيح أن النظام العربي ينسف أولًا بأول أي محاولات من هذا النوع، ولكن الشروع في تحويل هذه الأفكار إلى مشاريع أمر حاسم، بل ومضطر إلى القول إنه مصيري، للمرحلة المقبلة. النظام العربي في عمومه، وقُبيل هذه الحرب، تأكل منسأتَه إما نتائجُ سياساته الاجتماعية وفشل نماذج تنميته الاقتصادية وإما رخاوته الخطيرة في الشأن القومي والإقليمي، أو هما معًا في أغلب الأنظمة العربية_ وحين تأتي اللحظة القريبة التي تصل فيها أزمته إلى ذروتها، على هذه الأفكار الجديدة أن تكون جاهزة قوىً وتيارات، وإلا فإننا سنعيد مآسي العقد الفائت مرة أخرى، ولنتذكر أن هذه الإبادة إن لم توقف سريعًا ستدفع قطاعات من الناس إلى التقوقع أكثر داخل تيارات تدعي الانسحاب من هذا العالم والكُفر به بدون أن تقدّم شيئًا غير الغضب العدمي.